-الهجمات الجوية المتبادلة على المنشات العسكرية والصناعية الاستتراتجية للبلدين وبشكل خاص مرافق الصناعة النفطية.
- دعم القوات البرية في سوح المعارك في وقت لاحق من الحرب وبشكل خاص بأستخدام الهليوكوبتر المضادة الدروع من قبل الطرفين .
- ما أطلق عليه تسمية ( حرب الناقلات )، عندما فرض العراق حصارا على ميناء خرج الإيراني لتحميل النفط ، وردت إيران بمهاجمة ناقلات النفط المبحرة في شمال الخليج ، ولتنفيذ ذلك أستطاع العراق في بداية الأمر استئجار 5 طائرات فرنسية من نوع ( سوبر أيتندر ) تحمل مقذوفات اكزوزيه والتي دخلت نطاق العمل في عام 1984 لحين حصول العراق على نحو 36 طائرة ( ميراج أف .وان ) مخصصة للهجمات البحرية .
- انكفاء القوة الجوية الإيرانية بعد تلقيها خسائر جسيمة لم تستطع تعويضها وكذلك النقص المتزايد في قطع الغيار، في الوقت الذي تمكن العراق من التعويض عن خسائره والحصول على المزيد من الطائرات المتقدمة.