The Iraqi Air Force History
Royal Iraqi Air Force - R. Irq. A F
في الذكرى الثامنة والسبعين لتأسيس القوة الجوية
العراقية
في اليوم الخالد للقوة الجوية العراقية 22/4/1931
تحية أجلال وتقدير لكل شهداء القوة الجوية ورجالها الذين بذلوا دماءهم رخيصة او قدموا العطاء والعرق من خلال خدمتهم في هذه القوة في سبيل رفع راية القوة الجوية العراقية عاليا و الى كل الذين ساهموا في بناء هذه القوة منذ تأسيسها...
كلمة وفاء صادقة لهم جميعا ...القوة الجوية العراقية سجلت سفرا رائعا من المأثر الخالدة يقف المرء امامها بأعتزاز وفخر...لكن القوة الجوية اليوم اذا هي تمر بمرحلة بناء من جديد لابد أن تثبت أنها الوريث الشرعي لتلك القوة من خلال أعادة شعار القوة الجوية المثلث التاريخي الذي يمثل خارطة العراق وليس أي شيء آخر يقبل التأويل وان تحافظ على الأرث التاريخي للقوة الجوية ...الامة التي لاتحترم تأريخها لا تحترم مستقبلها أيضا...
لابد للقوة الجوية العراقية أن تحلق من جديد وتنشر أجنحتها القوية لتكون رادعا لكل من تسول له نفسه المساس بالعراق شعبا وأرضا ، وفي نفس الوقت لابد للقوة الجوية ان تنهض بالمستوى المناسب الذي يليق بها كقوة جوية تتوازن مع الدول المحيطة للعراق او الدول الأقليمية القريبة... أن بقاء القوة الجوية على أنواع معينة من طائرات الخدمة والارتباط الخفيفة لايمثل الدور المطلوب لقوة جوية لدولة ذات سيادة يجب أن تمتلك القوة اللازمة للردع المناسب لقد أمتلكت القوة الجوية العراقية الطائرات النفاثة المقاتلة منذ عام 1953 وقبل الاحتلال الغاشم كان طيارونا يطيرون بطائرات سرعتها 2.5-3 ماك من سرعة الصوت ، ونحن اليوم في نهاية العقد الاول من القرن الحادي والعشرين لانمتلك أي طائرة نفاثة أو حتى مسلحة تسليحا بسيطا.
الف تحية للقوة الجوية العراقية ورجالها بعيد تأسيسها ال 78 .
كلمة وفاء صادقة لهم جميعا ...القوة الجوية العراقية سجلت سفرا رائعا من المأثر الخالدة يقف المرء امامها بأعتزاز وفخر...لكن القوة الجوية اليوم اذا هي تمر بمرحلة بناء من جديد لابد أن تثبت أنها الوريث الشرعي لتلك القوة من خلال أعادة شعار القوة الجوية المثلث التاريخي الذي يمثل خارطة العراق وليس أي شيء آخر يقبل التأويل وان تحافظ على الأرث التاريخي للقوة الجوية ...الامة التي لاتحترم تأريخها لا تحترم مستقبلها أيضا...
لابد للقوة الجوية العراقية أن تحلق من جديد وتنشر أجنحتها القوية لتكون رادعا لكل من تسول له نفسه المساس بالعراق شعبا وأرضا ، وفي نفس الوقت لابد للقوة الجوية ان تنهض بالمستوى المناسب الذي يليق بها كقوة جوية تتوازن مع الدول المحيطة للعراق او الدول الأقليمية القريبة... أن بقاء القوة الجوية على أنواع معينة من طائرات الخدمة والارتباط الخفيفة لايمثل الدور المطلوب لقوة جوية لدولة ذات سيادة يجب أن تمتلك القوة اللازمة للردع المناسب لقد أمتلكت القوة الجوية العراقية الطائرات النفاثة المقاتلة منذ عام 1953 وقبل الاحتلال الغاشم كان طيارونا يطيرون بطائرات سرعتها 2.5-3 ماك من سرعة الصوت ، ونحن اليوم في نهاية العقد الاول من القرن الحادي والعشرين لانمتلك أي طائرة نفاثة أو حتى مسلحة تسليحا بسيطا.
الف تحية للقوة الجوية العراقية ورجالها بعيد تأسيسها ال 78 .
هناك تعليق واحد:
حبيبي الأن عدنه سرب طائرات C-130 وسرب انتونوف
وسرب اف-16 وقريباً سرب العقاب الذهبي وسرب الكا
عدنه طائرات تدريب متقدم وقتال وإن شاء الله حنفتح كلية القوة الجوية عام 2017 حتى ندرب طياريين ونعيد بناء القوة الجوية
إرسال تعليق